حى الاصدقاء كل ماتبحث عنه عندنا |
| | مواقف من ابتلاء العلماء (متجدد ان شاء الله ) | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
mona
الجنس : عدد المساهمات : 101 نقاط : 25739 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 23/11/2010
| موضوع: مواقف من ابتلاء العلماء (متجدد ان شاء الله ) الثلاثاء أبريل 26, 2011 7:40 pm | |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]مواقف مشرقة من تاريخ امتنا الإسلامية[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] بين سعيد بن جبير و الحجاج الثقفي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] كان الحجاج بن يوسف, فاسق بني ثقيف, واليا لعبد الملك, يأخذ بالشبهات ويتحرى المناوئين في جميع البلاد الاسلامية لحكم أميره وسيده. فيصب المحن عليهم دون هوادة ولا خوف من الله المقتدر الجبار, وكان خالد بن عبد الملك القسري واليا على مكة المكرمة وقد علم بوجود ابن جبير في ولايته فألقى القبض عليه واعتقله, ثم أراد أن يتخلص منه فأرسله مخفورا مع اسماعيل بن واسط البجلي الى الحجاج بن يوسف. قال الحجاج: ما أسمك؟ سعيد: سعيد بن جبير. الحجاج: بل أنت شقي بن كسير. سعيد: بل كانت أمي أعلم باسمي منك. الحجاج: شقيت أمك وشقيت أنت. سعيد: الغيب يعلمه غيرك. الحجاج: لا بد لك بالدنيا نارا تلظى. سعيد: لو علمت أن ذلك بيدك لاتخذتك الها. الحجاج: ما قولك في محمد؟. سعيد: نبي الرحمة وامام الهدى. الحجاج: ما قولك في علي, أهو في الجنة أم هو في النار؟.. سعيد: لو دخلتها وعرفت من فيها, عرفت أهلها. الحجاج: ما قولك في الخلفاء؟. سعيد: لست عليهم بوكيل. الحجاج: فأيهم أعجب اليك؟. سعيد: أرضاهم لخالقي. الحجاج: فأيهم أرضى للخالق؟. سعيد: علم ذلك عند الذي يعلم سرهم ونجواهم. الحجاج: أحب أن تصدقني. سعيد: ان لم أحبك لن أكذبك. الحجاج: فما بالك لم تضحك؟. سعيد: وكيف يضحك مخلوق خلق من طين, والطين تأكله النار!!. الحجاج: فما بالنا نضحك؟. سعيد: لم تستو القلوب. ثم أمر الحجاجباللؤلؤ والزبرجد والياقوت, فجمعه بين يديه. قال سعيد: ان كنت جمعت هذا لتتقي به فزع يوم القيامة فصالح والا ففزعة واحدة تذهل كل مرضعة عما أرضعت, ولا خير في شيء من الدنيا الا ما طاب وزكا. ثم دعا الحجاجبالعود والناي, فلما ضرب بالعود ونفخ بالناي بكى سعيد. فقال: ما يبكيك؟ أهو اللعب؟. قال سعيد: هو الحزن, أما النفخ فذكرني يوما عظيما يوم ينفخ في الصور, وأما العود فشجرة قطعت من غير حق!! وأما الأوتار فمن الشاة تبعث يوم القيامة!!. قال الحجاج: ويلك يا سعيد. فقال لا ويل لمن زحزح عن النار وأدخل الجنة. قال الحجاج: اختر يا سعيد أي قتلة أقتلك؟. فقال : اختر أنت لنفسك فوالله لا تقتلني قتلة الا قتلك الله مثلها في الآخرة. قال الحجاج: أتريد أن أعفو عنك؟. فقال: ان كان العفو فمن الله, وأما أنت فلا براءة لك ولا عذر. قال الحجاج: اذهبوا به فاقتلوه, فلما خرج ضحك فأخبر الحجاج بذلك فردوه اليه. وقال: ما أضحكك؟. فقال: عجبت من جرأتك لى الله وحلم الله عليك. فأمر بالنطع فبسط. وقال: اقتلوه. فقال سعيد: وجهت وجهي للذي فطر السموات والأرض حنيفا مسلما وما أنا من المشركين. قال الحجاج: وجهوا به لغير القبلة. قال سعيد: فأينما تولوا فثمّ وجه الله. قال الحجاج: كبوه على وجهه. قال سعيد: منها خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم تارة أخرى. قال الحجاج: اذبحوه. قالسعيد: أما أنا فأشهد أن لا اله الا الله وحده لا شريك له وأن محمدا عبده ورسوله, خذها مني حتى تلقاني بها يوم القيامة, اللهم لا تسلطه على أحد يقتله بعدي. (وفيّات الأعيان 2\371). يتبع ان شاء الله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] | |
| | | mona
الجنس : عدد المساهمات : 101 نقاط : 25739 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 23/11/2010
| موضوع: رد: مواقف من ابتلاء العلماء (متجدد ان شاء الله ) الثلاثاء أبريل 26, 2011 7:41 pm | |
| بين حطيط و الحجاج [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] جيىء بالعالم حطيط الزيات الى الحجاج, فلما دخل عليه.. قال: أنت حطيط. قال: نعم. قال حطيط: سل عمّا بدا لك, فاني عاهدت الله عند المقام على ثلاث خصال: ان سئلت لأصدقن, وان ابتليت لأصبرن, وان عوفيت لأشكرن. قال الحجاج: فما تقول فيّ؟. قال: أقول فيك أنك من أعداء الله في الأرض تنتهك المحارم وتقتل بالظنة. قال: فما تقول في أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان؟ قال: أقول أنه أعظم جرما منك, وانما أنت خطيئة من خطاياه. فأمر الحجاج أن يضعوا عليه العذاب, فانته به العذاب الى أن شقق له القصب, ثم جعلوه على لحمه وشدوه بالحبال ثم جعلوا يمدون قصبة قصبة, حتى انتحلوا لحمه, فما سمعوه يقول شيئا, فقيل للحجاج أنه في آخر رمق. فقال: أخرجوه فارموا به في السوق. قال جعفر (وهو الراوي): فأتيته أنا وصاحب له, فقلنا له: يا حطيط ألك حاجة؟. قال: شربة ماء. فأتوه بشربة ثم استشهد, وكان عمره ثماني عشرة سنة رحمه الله. (الحياء الجزء الخامس ص 54). | |
| | | mona
الجنس : عدد المساهمات : 101 نقاط : 25739 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 23/11/2010
| موضوع: رد: مواقف من ابتلاء العلماء (متجدد ان شاء الله ) الثلاثاء أبريل 26, 2011 7:41 pm | |
| بين سعيد بن المسيّب و هشام بن اسماعيل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] قال يحيى بن سعيد, كتب هشام بن اسماعيل والي المدينة الى عبد الملك بن مروان أن أهل المدينة قد أطبقوا على البيعة للوليد وسليمان الا سعيد بن المسيّب. فكتب أن اعرضه على السيف, فان مضى فاجلده خمسين جلدة وطف به في أسواق المدينة, فلما قدم الكتاب على الوالي, دخل سليمان بن يسار وعروة بن الزبير وسالم بن عبد الله على سعيد بن المسيّب وقالوا: جئناك في أمر؛ قد قدم كتاب عبد الملك ان لم تبايع ضربت عنقك, ونحن نعرض عليك خصالا ثلاثا فأعطنا احداهن, فان الوالي قد قبل منك أ، يقرأ عليك الكتاب فلا تقل لا ولا نعم. قال: يقول الناس بايع سعيد بن المسيّب, ما أنا بفاعل. وكان اذا قال (لا) لم يستطيعوا أن يقولوا نعم. قالوا: تجلس في بيتك ولا تخرج الى الصلاة أياما, فانه يقبل منك اذا طلبك من مجلسك فلا يجدك. قال: أنا أسمع الآذان فوق أذني حيّ على الصلاة حيّ على الصلاة, ما أنا بفاعل. قالوا: فانتقل من مجلسك الى غيره, فانه يرسل الى مجلسك فان لم يجدك أمسك عنك. قال: أفرقا من مخلوق!! ما أنا متقدم شبرا ولا متأخر. فخرجوا وخرج الى صلاة الظهر فجلس في مجلسه الذي كان فيه, فلما صلى الوالي بعث اليه فأتي به. فقال: ان أمير المؤمنين كتب يأمرنا ان لم تبايع ضربنا عنقك. قال: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن بيعتين: بيعة للوليد ومثلها لسليمان في وقت واحد, فلما رآه لم يجب أخرج الى السدة فمدت عنقه وسلّت السيوف, فلما رآه قد مضى أمر به فجرّد فاذا عليه ثياب من شعر. فقال: لو علمت ذلك ما اشتهرت بهذا الشأن, فضربه خمسين سوطا ثم طاف به أسواق المدينة. فلما ردّوه والناس منصرفين من صلاة العصر قال: ان هذه الوجوه ما نظرت اليها مذ أربعين سنة*. ومنعوا الناس أن يجالسوه فكان من ورعه اذا جاء اليه أحد يقول له قم من عندي, كراهية أن بسببه. *(لأنه كان لا ينظر الى قفا رجل في الصلاة. اذ كان يصلي في الصف الأول ولم تفته تكبيرة الاحرام رضي الله عنه). (وفيات الأعيان 2\377, وسير أعلام النبلاء 4\231, والحلية 2\170). | |
| | | mona
الجنس : عدد المساهمات : 101 نقاط : 25739 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 23/11/2010
| موضوع: رد: مواقف من ابتلاء العلماء (متجدد ان شاء الله ) الثلاثاء أبريل 26, 2011 7:42 pm | |
| بين أبي حازم و سليمان بن عبد الملك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] حين قدم سليمان بن عبد الملك المدينة وهو يريد مكة, أرسل الى عالمها الجليل أبي حازم فلما دخل عليه قال سليمان: يا أبا حازم, ما لنا نكره الموت؟. فقال: لأنكم خربتم آخرتكم وعمرتم دنياكم, فكرهتم أن تنقلوا من العمران الى الخراب. قال سليمان: كيف القدوم على الله؟. قال: يا أمير المؤمنين, أما المحسن كالغائب يقدم على أهله, وأما المسيء فكالآبق يقدم على مولاه. فبكى سليمان وقال: ليت شعري, ما لي عند الله؟. قال أبو حازم: اعرض نفسك على كتاب الله حيث قال:{ انّ الأبرار لفي نعيم وان الفجار لفي جحيم}. قال سليمان: فأين رحمة الله؟. قال: قريب من المحسنين. قال سليمان: يا أبا حازم أي عباد الله أكرم؟. فقال: أهل البر والتقوى. قال سليمان: فأي الأعمال أفضل؟. فقال: أداء الفرائض مع اجتناب المحارم. قال سليمان: أي الكلام أسمع؟. فقال: قول الحق عند من تخاف وترجو. قال سليمان: فأي المؤمنين أخسر؟. فقال: رجل خطأ في هوى أخيه وهو ظالم, فباع آخرته بدنياه. قال سليمان: ما تقول فيما نحن فيه؟. فقال: أو تعفيني؟. قال سليمان: لا بد, فانها نصيحة تلقيها اليّ. فقال: ان آباءك قهروا الناس بالسيف وأخذوا هذا الملك عنوة من غير مشورة المسلمين ولا رضا منهم, حتى قتلوا منهم مقتلة عظيمة وقد ارتحلوا فلا شعرت بما قالوا وما قيل لهم. فقال رجل من جلسائه: بئسما قلت. قال أبو حازم: ان الله قد أخذ الميثاق على العلماء ليبيننه للناس ولا يكتمونه. فقال سليمان: يا أبا حازم كيف لنا أن نصلح للناس؟. قال: تدع الصلف وتستمسك بالعروة وتقسم بالسويّة. قال سليمان: كيف المأخذ به؟. قال: أن تأخذ المال في حقه وتضعه في أهله. قال: يا أبا حازم ارفعاليّ حوائجك؟. قال: تنجيني من النار وتدخلني الجنة؟. قال:ليس ذلك اليّ. قال: فلا حاجة لي غيرها. ثم قام فأرسل اليه بمائة دينار فردها اليه ولم يقبلها. (وفيات الأعيان 2\423). [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] | |
| | | mona
الجنس : عدد المساهمات : 101 نقاط : 25739 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 23/11/2010
| | | | mona
الجنس : عدد المساهمات : 101 نقاط : 25739 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 23/11/2010
| موضوع: رد: مواقف من ابتلاء العلماء (متجدد ان شاء الله ) الثلاثاء أبريل 26, 2011 7:44 pm | |
| 12) ما هي أهداف الدعوة السلفية؟ وما هو منهج الدعوة لتحقيقها ؟ منهج الدعوة السلفية يمكن تلخيصه في الآتي: أولاً: الدعوة إلى الإيمان بمعانيه وأركانه كلها: من معرفة الله بأسمائه وصفاته، والتعبد له بها، وتوحيد الربوبية والألوهية، والكفر بالطاغوت، ومحاربة الشرك في كل صوره القديمة والحديثة، من شرك القبور والخرافات وشرك الحكم والولاء وغير ذلك. وكذا الإيمان بالملائكة والكتب والرسل واليوم الآخر، والقضاء والقدر، وما يتبع ذلك من قضايا الاعتقاد في الصحابة، ومسائل الإيمان والكفر، وتحقيق الاتباع للسنة ومحاربة البدعة، وتقرير مناهج الاستدلال وتحقيق التزكية عبادة وخلقًا ومعاملة، والسير في طريق الدعوة، وإقامة الدين، وإعلاء كلمة الله في الأرض، كل هذا على وفق منهج أهل السنة والجماعة إجمالاً وتفصيلاً. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ثانيًا: إيجاد الشخصية المسلمة المتكاملة علما وعملا ودعوة ومن ثم إيجاد الطائفة المؤمنة: فإيجاد الطائفة المؤمنة الملتزمة بالإسلام -عملاً من أجله- المجتمعة على إقامة فروض الكفاية المضيعة وبكل ما أوتيت من قدرة، والساعية في نفس الوقت لتحصيل أسباب القدرة فيما تعجز عنه في الحال، تحديثًا للنفس به، وحبًا للخير، وحرصًا عليه، ونصيحة للمسلمين، واهتمامًا بشأنهم، هو من أهم الواجبات والأولويات. وهذه الطائفة تسعى إلى أن يكون أفرادها في خاصة أنفسهم يؤدون الواجبات العينية عليهم في العقيدة والعبادة والسلوك والمعاملة والخلق، ويتركون المحرمات، كما أنهم ملتزمون بالتعاون المنضبط على إقامة الفروض التي خوطبت بها الأمة ككل، كالتعلم والتعليم ،والحسبة والدعوة والواجبات الاجتماعية من سد حاجات الفقراء والمساكين ورعاية اليتامى، وحث الأغنياء على الزكاة والصدقة وعيادة المرضى ودعوتهم إلى الله، وإحياء الروابط الأخوية بين المسلمين، من اتباع الجنائز والتعزية في المصاب، وإجابة الدعوات، والتهنئة في الأفراح، وغير ذلك، وكالسعي إلى إيجاد نظام المال الإسلامي؛ لإبعاد الناس عن الربا والريبة، وسائر المعاملات المحرمة. وكذا تربية الأمة على روح الجماعة برد الناس إلى أهل العلم منهم، وجمعهم عليهم، ونهيهم عن التفرقة، وكذا إقامة الجهاد في سبيل الله طالما وجدت مقوماته وشروطه، والسعي إلى أسبابه عند العجز عنه، وكذلك تعليم الناس لزوم التحاكم إلى الشرع برد موارد النزاع إلى أهل العلم الذين يجب وجودهم والسعي إلى إيجادهم في كل مكان؛ لفض الخصومات وفق الكتاب والسنة بعيدًا عن القوانين الوضعية الطاغوتية، وهذه وغيرها من فروض الكفاية، كإقامة الجمع والجماعات والأعياد، ويمكن للمسلمين إذا اجتمعوا وتعاونوا على إقامتها كما أمرهم ربهم فقال: (وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى) (المائدة:2)، أن يقوموا بأضعاف ما يقومون به الآن من غير مفسدة ولا مضرة -بإذن الله-، وما قاموا به من الحق كان سببًا لتمكين الله لهم مما عجزوا عنه، فإن الطاعة سبب للطاعات. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ثالثًا: إقامة دولة الإسلام: نحن نأخذ بالأسباب التي تؤدي لذلك وفق الوسائل المتاحة المباحة شرعا بكل ممكن ومستطاع ولكن كيف تقام دولة الإسلام بعد ذلك؟ نحن لا نوجب على الله أمرًا معينًا نعتقد حتميته ولزومه وأنه لا سبيل سواه، بل قد قص الله علينا من قصص أنبيائه ورسله من آمن قومه كلهم بدعوته بالحكمة والبيان ومنهم من نصره الله بإهلاك أعدائه بقارعة من عنده، أو بأيدي الرسل وأتباعهم، وقد جعل الله -سبحانه وتعالى- في سيرة نبينا -صلى الله عليه وسلم- هذه الأمور أيضًا، ففتح الله عليه المدينة بالقرآن وكذا فتح عليه البحرين واليمن وكثير من جزيرة العرب، كما فتح عليه مكة بالسنان، وفتح على أصحابه العراق وما وراءه والشام ومصر وغيرها بالسنان كذلك، وله الحمد -سبحانه- على كل حال، فالتمكين منة من الله، ووعد غايته تحقيق العبودية لله -للفرد وللأمة-، والأخذ بالأسباب المقدورة لنا واجب علينا، والنصر من عند الله لا بالأسباب، قال الله -تعالى-: (وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا....الاية) (النور:55) ولا يخفى أن واقعنا لا يزال أصغر بكثير مما نأمل، وأن حالنا أبعد عما نعلم أنه يلزمنا أن نكون عليه، ولكن الواجب النصيحة، والأمل أن يكون الجميع على الطريق المستقيم لا خارجًا عنه ولو كان سيره بطيئًا. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] أتهامات باطلة 1) السلفيون متهمون بالرجعية والتشدد ورفض التقدم الحضاري ؟ -- هذا ما فهمه الجُهال من المنهج السلفي ، ألا وهو : ان السلفية تريد أن ترجع بالأمة إلي القرون الأولي بفهمها وأساليبها ووسائل حياتها ...!، وهذا خطأ بَيِّن في فهم المنهج السلفي ، لأن المنهج السلفي يقبل المعاصرة في حدود الأصالة الشرعية ، فإن المنهج السلفي لا يرفض أي وسيلة حديثة مشروعة تخدم دين الله ، سواء بالرحلات أم بالإنترنت أم بالفضائيات أم بالمحمول أم بالكتب والشرائط والسيديهات أم بغير ذلك ... كمثال يعني . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] 2) السلفيين متهمون بالتعصب لمن انتسب للسلفية وترفعونه ، وتبغضون غير المنتسب إليكم وتنسفون به الأرض ... -- التفصيل فيها سيأتي بإذن الله ، ولكن ملخص الإجابة أن ذلك خطأ ، يقع فيه بعض الأفراد المنتسبين للمنهج ، ولا يجوز تعميم الحكم ، لأن المنهج هو الحاكم علي غيره ، لا أن غيره هو الحاكم عليه ، وكل فرد يُحب ويُوالـَََََََََََََََََي علي قدر ما فيه من خير ، ويُبغض ويُعادي علي قدر ما فيه من شر إن أصر عليه بعد بيانه ، ودعا إليه بعد تبيانه . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] 3) أنتم متهمون أيضا بالطعن في أئمة المذاهب الأربعة ؟ -- نعوذ بالله من ذلك ... أول هؤلاء الأئمة الأعلام مولداً هو الإمام النعمان بن ثابت والمكنى بأبي حنيفة رحمه الله ورضي عنه. ولد سنة 80 هـ وتوفي سنة 150 هـ، وثانيهم مالك بن أنس بن مالك رحمه الله ورضي عنه، ولد سنة 93 هـ وتوفي سنة 179هـ، وثالثهم محمد بن إدريس بن العباس بن عثمان بن شافع ( الإمام الشافعي ) رحمه الله ورضي عنه، ولد بمدينة غزة بفلسطين سنة150 هـ وتوفي 204 هـ ، آخر الأربعة زمنا أحمد بن حنبل الشيباني، ولد في ربيع أول سنة 164 هـ وتوفي ببغداد سنة 241 هـ ..... . -- إننا نحب الأئمة ونقدرهم ونتبعهم... لا كما يتخرص المتخرصون. بل الأئمة رضوان الله عليهم هم سادتنا وهم بعض من سلفنا الصالح المشهود لهم بالخير والفضل، والأئمة الأربعة هم دعاة السلفية الحقيقيون، عنهم أخذت مبادئ السلفية في اتباع النص وترك التقليد، والسلفيون في كل العصور هم أولى الناس باتباع الأئمة واقتفاء آثارهم وفهم أقوالهم، وأسعد الناس حظاً بذلك. وأما المقلدون الذين يزعمون أنهم على مذهبهم فهم أبعد الناس عنهم، لأنهم خالفوا هؤلاء الأئمة في نهيهم عن تقليدهم والإفتاء بآرائهم دون معرفة دليلهم. فهؤلاء المقلدون الذين يزعمون اتباع الأئمة هم أولى الناس بعداوة الأئمة ورفض مناهجهم في التعليم والعمل. ولكن لتعصبهم وضعف عقولهم ووازعهم الديني تاجروا بأقوال الأئمة وتترسوا بهم موهمين الناس أنهم على طريقتهم ومذهبهم وما هم كذلك. لأن كل إمام قال ما نحوه:"إذا خالف كلامي كلام رسول الله فخذوا بكلام رسول الله واضربوا بكلامي عرض الحائط" (الإيقاظ ص:104). - وإذا كان الأئمة الأربعة أنفسهم هم حرب على التقليد فماذا بقي بعد ذلك؟ وإذا كان الأئمة الأربعة هم أساتذة السلفيين بعدهم وإلى قيام الساعة فماذا بقي بعد ذلك؟! - أما شبهة الطعن الفارغة فلم تحدث ولن تحدث من سلفي يعتقد باعتقاد السلف الذين منهم الأئمة الأربعة ، وهناك فرق بَيـِّن بين الطعن في الأئمة والتحذير من تقليد الأئمة. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] 4) السلفية متهمة بتلقين علوم الأقدمين للشباب وعدم تنمية عقولهم وتطويرها ونبذ علوم الدنيا ؟ -- هذا زعم خاطئ وتشويه متعمد علي السلفية ، علوم الدنيا فرض كفاية علي الأمة الإسلامية ، إذا قام بها من يكفي سقط الإثم عن باقي الأمة ، وإذا لم يقم بها من يكفي أثم من استطاع شيئا ولم يفعله ، ولابد دائما من تذكر أن السلفية هي منهج الإسلام في فهم الإسلام ، السلفي مسلم ، والمسلم العامي سلفي سني بصورة أو بأخري، من دون أن يسمي نفسه بذلك ... كيف ؟ ، لأنه – الأصل فيه - أنه يحب النبي (ص) ، ويحب سنته ، ويحب الصحابة ، ويعظمهم أكثر من غيرهم ، ويعظم الصالحين من آل البيت أكثر من غيرهم ، وهذا من ما تدعو إليه السلفية ، إلا أن العامي مُلبس عليه من رؤوس الشياطين ، الذين هم في جثمان إنس ، فيلبسون عليهم دينهم الذي ارتضي الله لهم ، ويوقعونه في ( حيص بيص ) ، من الوقوع في الصحابة من جهة ، والغلو في آل البيت من جهة أخري ، ونشر البدع باسم حب النبي ، ومحاربة السنة باسم محاربة التشدد والإرهاب ، فانتشر الجهل ، وانتشر التلبيس ، وإنا لله وإنا إليه راجعون . -- المهم أن العلوم الدنيوية لابد وأن يقوم بها المجتمع المسلم ، تحقيقا للمصلحة ودفعا لأي مفسدة ، بل اعتني أئمة العلم بعلوم الدنيا قديما وحديثا بالقدر الذي يحقق المصلحة الشرعية الطلوبة ،فمنهم أساتذة الجامعات ومنهم الأطباء والمهندسين والتجار والمهنيين والصحفيين وأصحاب مهن حرة مختلفة وغير ذلك . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] وهذه شىء من الاتهامات على السلفية وما أرت أن أضع اكثر من هذا حتى لا يطيل الموضوع أكثر من هذا ومن أرد الزيادة فليسمع محاضرات الشيخ محمد أسماعيل المقدم السلفية شبهات و ردود وكذلك كتاب أسئلة وأجوبة حول السلفية للدكتور وأستاذى علاء أبو بكر وكذلك كتاب السلفية قواعد وأصول للشيخ /أحمد فريد ومحاضرات والكتب فى ملف التحميل وهذا المحاضرات والكتب مهم جدا لمهتمين بموضوع السلفية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] يتبع أن شاء الله ...... | |
| | | mona
الجنس : عدد المساهمات : 101 نقاط : 25739 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 23/11/2010
| موضوع: رد: مواقف من ابتلاء العلماء (متجدد ان شاء الله ) الثلاثاء أبريل 26, 2011 7:46 pm | |
| مقال أعجبنى جدا ومختصرا عن معنى كلمة " السلفية " كتبه/ الشيخ أحمد السيد نقلا من موقع :- أنا السلفى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد، - الدعوة السلفية : هي دعوة للرجوع لكتاب الله وسنة رسوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ بفهم سلفنا الصالح ـ رضوان الله تعالى عليهم جميعاً ـ. والسلف: هم الصحابة ومن تابعهم بإحسان من سائر القرون الخيرية وأئمة الدين العدول. والسلفيون: هم من تابعوهم على هذا الفهم إلى يومنا هذا من أهل السنة والجماعة، وهذا هو المنهج المنضبط لفهم الإسلام و العمل به، (وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) (التوبة: 100) فكل من أراد النجاة و الفوز والرضوان وأن يكون من الطائفة الظاهرة المنصورة فما عليه إلا الرجوع لمثل ما كان عليه رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وصحابته الكرام، (فَإِنْ آَمَنُوا بِمِثْلِ مَا آَمَنْتُمْ بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوْا) (البقرة: 137) (كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ) (آل عمران: 110) وقال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ فيما صح عنه: (خير الناس قرني، ثم الذين يلونهم) (رواه البخاري) وقال عنهم ابن مسعود ـ رضي الله عنه ـ: "كانوا ـ أي صحابة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أبر هذه الأمة قلوباً، وأعمقها علماً، وأقلها تكلفا". ولن نستحق هذه الخيرية إلا إذا سلكنا طريقهم، ولا يمكن أن تتوحد الأمة إلا باتباع منهجهم وسبيلهم . (كل خير في اتباع من سلف، وكل شر في ابتداع من خلف) (ولن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها) ولا يقال لمن أطاع الله: فرقت صفوف هذه الأمة، إنما يقال لمن عصى وابتدع وخالف كتاب الله وسنة نبيه ـ صلى الله عليه وسلم ـ كالشيعة والخوارج والصوفية، (وَمِنَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُوا حَظًّا مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ) (المائدة: 14). ولا يمكن أن تجتمع القلوب على البدع والضلالات، وفي حديث العرباض ـ رضي الله عنه: (فإنه من يعش منكم فسيرى اختلافاً كثيراً، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدى) (صحيح). فالمخرج من الخلاف هو اتباع السنة، والحق واحد والباطل كثير لا ينحصر،( الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ) (الأنعام: 1). ونحن لا نرضى للإسلام بديلاً ولا عنه تحويلاً . وقد شاعت الأسماء في السلف ـ رضي الله عنهم ـ مثل: (لمهاجرين) و(الأنصار) أو (أهل السنة والجماعة). والتعصب على الحق محمود، والمذموم هو التعصب على الباطل، قال تعالى: (وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُوا عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ) (المائدة: 2). ويقال لكل من دعا بدعوة غير دعوة الإسلام أو اجتمع مع غيره على باطل: "دعوها فإنها منتنة". ونحن يسعنا ما وسع سلف الأمة ـ رضي الله عنهم ـ فالأصول التي كانوا عليها معصومة بعصمة الكتاب والسنة، وقد كانوا يتناظرون في المسائل العلمية والعملية مع بقاء الألفة والأخوة الإيمانية. ويقول ابن تيمية ـ رحمه الله تعالى ــ : "من خالف الكتاب المستبين والسنة المستفيضة خلافاً لا يُعذر فيه، فهذا يُعامل بما يُعامل به أهل البدع" ثم الحق مقبول من كل من جاء به كائناً من كان، والباطل مردود على صاحبه كائناً من كان، فهذه الدعوة المباركة هي دعوة المسلمين كبيرهم وصغيرهم، ذكرهم وأنثاهم، وهي دعوة شاملة شمول الإسلام لكل ناحية من نواحي الحياة سواء كانت سياسية أو اقتصادية أو اجتماعية أو أخلاقية. وإذا كان لا يجوز اتهام الإسلام بالحزبية والعصبية المذمومة فكذلك الأمر هنا، فلا يصح أن نتهم الدعوة السلفية بمثل تلك النعوت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] حسنات لا يعلم عددها الا الله سبحان الله العظيم وبحمده اللهم صلي وسلم على نبينا محمد لا اله الا الله ولا حول ولا قوة الا بالله سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم يا رب أغفر وأرحم لأمه محمداً مغفرة ورحمة عامة أستغفر الله الذى لا اله الا هو الحى القيوم وأتوب أليه يارب لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك ولعظيم سلطانك لا إلهَ إلاّ اللّهُ وحْـدَهُ لا شَـريكَ لهُ، لهُ المُـلْكُ ولهُ الحَمْـد وهُوَ على كُلّ شَيءٍ قَدير عَدَدَ خَلْـقِه ، وَرِضـا نَفْسِـه ، وَزِنَـةَ عَـرْشِـه ، وَمِـدادَ كَلِمـاتِـه وعدد ما أحاط به العلم ... وأحصاه الكتاب ... وخطه القلم وعدد ما كان, وعدد ما يكون, وعدد الحركات والسكون ومن يومنا هذا الى يوم ينفخ فى الصور **/////**/////**/////**/////**/////**/////**/////**/////** لى طلب بسيط جدا : الدعاء لابن خالتى بالرحمة والمغفرة ولجميع المسلمين وجزاكم الله خير **/////**/////**/////**/////**/////**/////**/////**/////** DownLoad [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] Size : 65M - يحتوى ملف التحميل على :- 1-السلفية الشيخ الزغبى 2- السلفية شبهات وردود الشيخ محمد أسماعيل المقدم 3- سبيل المؤمنين - حلقة عن السلفيين محمد أسماعيل المقدم 4- كتاب أسئلة وأجوبة حول السلفية د/علاء أبوبكر 5- كتاب السلفية قواعد وأصول الشيخ أحمد فريد MegaUpload [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] MediaFire [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] DuckLoad [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] EnterUpload [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] SendSpace [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] Extabit [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] X7.To [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] I. File [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] Hot File [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] Ziddu.CoM [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] موضوع مهم جدا لشيخنا الفاضل محمد حسان لقاء هام جدا للشيخ وحديثه عن السلفية والأقباط ومواصفات الرئيس ومفهوم الديمقراطية الأسلامي و [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - أن شاء الله الموضوع القادم على :- العلمانية . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] | |
| | | مايا الدمنهورى
الجنسية : الجنس : عدد المساهمات : 170 نقاط : 25814 السٌّمعَة : 10 تاريخ التسجيل : 24/04/2011 العمر : 26
| موضوع: رد: مواقف من ابتلاء العلماء (متجدد ان شاء الله ) الثلاثاء أبريل 26, 2011 7:49 pm | |
| | |
| | | | مواقف من ابتلاء العلماء (متجدد ان شاء الله ) | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |
|
احصائيات منتدىحى الاصدقاء
|
|
|
|